Logo 2 Image




يُسْعِدُنِي أَنْ أُرَحِّبَ بِكُمْ فِي مَوْقِعِ وِزَارَةِ اَلطَّاقَةِ وَالثَّرْوَةِ اَلْمَعْدِنِيَّةِ اَلْإِلِكْتِرُونِيِّ وَاَلَّذِي نَأْمُل أَنْ يَكُونَ شَامِلاً وَغَنِيًّا بِكَافَّةِ مَعْلُومَاتِ قِطَاعِ اَلطَّاقَةِ وَالثَّرْوَةِ اَلْمَعْدِنِيَّةِ وَيُلَبِّي اِحْتِيَاجَاتِ اَلْإِخْوَةِ اَلزَّائِرِينَ بِكَافَّةِ شَرَائِحِهِمْ ، وَيُقَدِّمَ لَهُمْ اَلْخِدْمَةُ اَلْمَطْلُوبَةُ وَالْمَعْلُومَةُ اَلصَّحِيحَةُ بِكُلِّ سُهُولَةٍ وَيُسْرٍ . وَاَلَّذِي نَسْعَى مِنْ خِلَالِهِ وَبِالتَّعَاوُنِ مَعَكُمْ أَنْ نَرْقَى بِخِدْمَاتِنَا إِلَى مُسْتَوَى اَلتَّوْجِيهَاتِ وَالرُّؤَى اَلْمَلَكِيَّةِ اَلسَّامِيَةِ بِالتَّسْهِيلِ عَلَى اَلْمُوَاطِنِينَ وَالْمُسْتَثْمِرِينَ فِي اَلْحُصُولِ عَلَيْهَا عَلَى أَكْمَلَ وَجْهُ وَبِأَسْرَع وَقْتٍ مُمْكِنٍ وَبِعَدَالَةٍ وَشَفَافِيَّة . وَانْهَ لَمِنْ دَوَاعِي سُرُورِي أَنْ يَكُونَ هَذَا اَلْمَوْقِعِ وَاجِهَةً مُشْرِقَةً تَعْكِسُ رُؤْيَةَ وَدَوْرَ اَلْوِزَارَةِ فِي تَحْقِيقِ أَمْنِ اَلتَّزَوُّدِ بِالطَّاقَةِ بِشَكْلٍ مُسْتَدَامٍ وَالِاسْتِغْلَالِ اَلْأَمْثَلِ لِلْمَوَارِدِ اَلطَّبِيعِيَّةِ وَتَوْفِيرِ كَافَّةِ أَشْكَالِ اَلطَّاقَةِ اَللَّازِمَةِ لِتَحْقِيقِ اَلتَّنْمِيَةِ اَلْمُسْتَدَامَةِ مِنْ خِلَالِ إِعْدَادِ وَتَطْوِيرِ اَلسِّيَاسَاتِ وَالتَّشْرِيعَاتِ وَالْبَرَامِجِ اَلْمُنَاسِبَةِ وَتَنْوِيعِ مَصَادِرَ وَأَشْكَالِ اَلطَّاقَةِ اَلْمُسْتَوْرَدَةِ وَتَطْوِيرِ وَتَحْسِينِ مَصَادِرِ اَلطَّاقَةِ اَلْمَحَلِّيَّةِ وَالْمُتَجَدِّدَةِ وَرَفْعِ كَفَاءَتِهَا فِي مُخْتَلِفِ اَلْقِطَاعَاتِ . شَاكِرًا لِكُلٍّ مِنْ سَاهَمَ وَيُسَاهِمُ فِي إِثْرَاءِ هَذَا اَلْمَوْقِعِ وَاَلَّذِي مِنْ أَهَمِّ عَنَاصِرِ نَجَاحِهِ مُلَاحَظَاتِكُمْ وَاقْتِرَاحَاتِكُمْ وَاَلَّتِي سَتَكُونُ مَوْضِعَ تَرْحِيبٍ وَمُتَابَعَةٍ .

مَعَالِي اَلدُّكْتُورِ صَالِحِ عَلي حَامِدْ اَلْخَرَابْشَة
وِزَارَةِ اَلطَّاقَةِ وَالثَّرْوَةِ اَلْمَعْدِنِيَّةِ

 

كيف تقيم محتوى الصفحة؟